من نحن


موقع Cancerarabia هو الموقع العربي الأضخم الذي يضُم مجموعة كبيرة من المقالات التي تتحدّث عن كافّة أنواع السّرطانات والأورام، وأعراضها، وأسبابها، وطُرق تشخيصها والكشف عنها، بالإضافة لطُرق علاجها مُحاكيًا كُل التّطوّرات العلاجيّة، كما يُقدّم الموقع مجموعة من المقالات التي تُوفّر الدّعم النّفسي لمريض السّرطان، ويشتمل الموقع على عدّة مقالات أُخرى تتّصف بالمقالات التّوعويّة بما يتعلّق بالسّرطان، مع بيان ضرورة الكشف المُبكّر.


أهدافنا ومهامّنا:

يهدف موقع Cancerarabia إلى الوُقوف عونًا مع مُصابي السّرطان وذويهم، وتقديم كافّة النّصائح والإرشادات الطّبيّة سواء على مُستوى الصّحة الجسديّة أو النّفسيّة، كما يُقدّم الموقع مُحتوى شامل ومُبسّط للقارئ العربي عن طريق جمع كافّة المعلومات التي تهمّ القارئ في مقال واحد، ويُوفّر الموقع مجموعة من المعلومات تتعلّق بكُل من:

  • التّفرقة بين الأورام الحميدة والأورام الخبيثة، وبيان نوع السّرطانات المُختلفة.
  • تسليط الضّور على أهميّة الكشف المُبكّر عن السّرطان.
  • بيان طُرق تشخيص كُل نوع من السّرطان وتوضيح كيفيّة التّعامُل مع فُحوصات التّشخيص.
  • توضيح أهميّة الفحص الذّاتي للكشف عن الأورام والسّرطانات.
  • تفعيل دور أفرقة الرّعاية الطّبيّة لمرضى السّرطان، بدءًا من الطّبيب المُعالِج، ووُصولًا لفريق الرّعاية التّلطيفيّة.
  • بيان أهميّة اليوم العالمي للسّرطان، وتفعيل الدّور التّوعوي والإرشادي.
  • بيان الخيارات العلاجيّة لمرضى السّرطان وِفقًا لمدى تقدّم المرض وتطوره، والتّفرقة بينها.
  • توجيه مُصابي السّرطان الذين يتلقّون العلاج الكيماوي للطّرق التي ستُساعدهم على إدارة الآثار الجانبية للعلاج الكيماوي.
  • توفير الدّعم النّفسي لمرضى السّرطان، وإحاطتهم بالأمل، وتشجيعهم على النّجاة من المرض.


رِسالتنا:

انطلاقًا من مقولةِ "لا تدع الألم يُحبِطك، بل دعه يُقوّيك" يسعى موقع Cancerarabia ليكون الدّاعم الأوّل لمرضى السّرطان، من خلال تقديم أضخم كميّة من المعلومات الطّبية الدّقيقة، وتوضيح كافّة التّساؤلات التي تتعلّق بالعلاج وما بعده.


فريقنا:

يتكون فريقنا من مجموعة من المُتخصصين في المجال الطّبي، وذلك لإيصال أدقّ معلومة للقارئ العربي، وتقديم مُحتوى يتّصف بالشّموليّة ويُحقّق الفائدة المرجوّة، وتجب الإشارة إلى أن المعلومات الموجودة ضمن موقع Cancerarabia تهدف إلى مساعدة مريض السّرطان على فهم مرض السّرطان بحذافيره، وإدارة الأعراض التي يُعاني منها بشكل أفضل، إلا أنّها لا تغني عن استشارة الأطباء المختصين وغيرهم من مقدمي الرعاية الصحية المتخصصين.